شوفى كوب الألسنجيه والعلماء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شوفى كوب LEDA
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
علشان مصر نعمل المستحيل ....ولو طلبت روحنا ما فيش بديل ......المهم يامصر تكونى ....الأمل لكل جيل .......معا نبنى بلدا حضاريه........ونقيم لها وزنها ......ونعيد أمجادها.......أهلا بشباب مصر





قريبا ومن غير ميعاد..........أقوى سلسلة شرح من الطلبه المتميزيين بكلية الالسن بكل قسم من أقسام اللغات لمساعدة بعضنا البعض .......فقط انتظرونا قريبا .....وانتظروا المفاجأه الأكبر

 

 رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية " كير"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 17/02/2010
العمر : 35
الموقع : ledoloda.yoo7.com

رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية " كير" Empty
مُساهمةموضوع: رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية " كير"   رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية " كير" Icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 4:28 pm

من أهدفنا تقوية نفوذ المسلمين السياسي داخل أمريكا

وبرامج البعثات الدراسية جزء من أمنهم القومي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

"كير" أو مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية أكبر مؤسسة إسلامية تأثيرا على خارطة المؤسسات الإسلامية بالولايات المتحدة .. نحاول عبر هذا الحوار مع رئيس مجلسها السيد نهاد عوض تسليط الضوء على معالم أساسية تضعنا ضمن إطار الفهم التحليلي للحالة الإسلامية الأمريكية خاصة بعد أحداث 11/ 9 التي أضحت منعطفاً تاريخياً ومستقبلياً للمسلمين داخل وخارج الولايات المتحدة الأمريكية، فإلى نص الحوار


r=blue]]كيف ترسم لنا معالم الحالة الإسلامية داخل أمريكا خاصةً بعد أحداث 11/9 من سبتمبر ؟

من الواضح أن الكثير من وسائل الإعلام تتناقل مؤخراً وباهتمام الأخبار عن الحالة الإسلامية هناك و تداعياتها فالإسلام في أمريكا يعتبر أكبر أقلية و مع ذلك لا يزال أكثر دين يساء فهمه ويهان ليس فقط في الولايات المتحدة بل في الغرب كذلك،فهو يساء فهمه في التاريخ، الفن،الأدب،الأفلام السينمائية،الإعلام، والقصة الأمريكية.وبنفس الوقت أجدها فرصة تاريخية المسلمين في الولايات المتحدة للعمل على إزالة التراكمات الخاطئة عن الإسلام، وتصحيح الصورة النمطية السلبية عنهم.



ماذا عن استطلاعات الرأي التي تشير إلى زيادة النظرة السلبية من المواطن الأمريكي العادي؟

لاشك أن وسائل الإعلام لعبت دوراً مهماً في رسم الصورة السلبية عن الإسلاك خاصة من لها توجهات مناهضة أساساً للإسلام والمسلمين، وهي بدورها تؤثر سلباً على نظرة الإنسان الأمريكي العادي، وأشارت إحدى استطلاعات الرأي أن 49% من الأمريكيين يحملوا نظرة سلبية تجاه الإسلام. لكن الخبر الجيد في استطلاعات الرأي، أنه بالرغم من الصورة القاتمة لدى الأمريكيين عن الإسلام إلا أنه 67% منهم لديهم أفكار حيادية عن الإسلام و لا يعرفوا شيئاَ عن الإسلام و هذا يعتبر بمثابة معجزة، وفرصة كبيرة للعالم الإسلامي وللمسلمين، بأن يتقدموا إلى مواطنيهم من الأديان الأخرى لأن يعرّفوا بالإسلام الصحيح.

وهل هناك مساحات واسعة للتحرك لتغيير وجهات النظر السلبية عن الإسلام؟

نعم هناك مساحة واسعة للتحرك و تغيير وجهات النظر.

هل هناك تقصير من المسلمين الأمريكيين في التواصل مع الرأي العام الأمريكي لتجلية الصورة السيئة عن الإسلام؟

الحقيقة عبارة "التقصير" يجب أن ندرسها بدقّة ،فالمسلمين الأمريكيين لا زالوا يبنوا بناهم التحتية من مدارس و مساجد حتى يصلوا الصلوات العادية و الجُمع و يبنوا مؤسسات حديثة ، فعمر التجربة السياسية الإسلامية في أمريكا لا يتجاوز العشر سنوات، و لكن هناك قفزات سياسية نوعية سواءً في الانتخابات المحلية و الانتخابات الرئاسية أو الظهور على أهم و أبرز الشبكات الإعلامية.

أريد توضيحاً أكثر في هذا المحور؟

الأزمة الأخيرة للرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم أثبتت أن هناك نضوجاً سريعاً لدى المسلمين الأمريكيين، و عندما لم تنشر الوسائل الإعلامية الأمريكية الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه و سلم، شعرنا عندها أن هناك نضجاً في الإدارة، و مراعاة لمشاعر المسلمين حول العالم، و نحن ثمنّا هذا، وتم الإشادة إلى دور وفعالية المسلمين الأمريكيين في التواصل مع وسائل الإعلام الأمريكية كان سبباً في عدم نشر الصور و الرسومات المسيئة، و"كير" أطلقت حملة للتعريف بالنبي صلى الله عليه و سلم وحياته و تعاليمه على شبكة الانترنت بإمكان أي فرد كندي أو أمريكي الاتصال بالموقع و طلب فلم وثائقي عن الرسول صلى الله عليه و سلم أو كتاب نوفّره له بشكل مجاني ، إننا نُدعى بشكل يومي للكنائس و دور العبادة لنتحدث عن الإسلام و نتحدث عن عقيدة الإسلام و أنا بنفسي واحد من مئات الدعاة في الولايات المتحدة و الذين يعملون ضمن برنامج كير الآن ، و نذهب بشكل أسبوعي في يوم الأحد و نتحدث في كبرى الكنائس. هناك إدراك أن العلاقة مع 1.3 مليار مسلم يجب أن تكون قائمة على معلومات صحيحة.

ويجب أن لا ننسى أن الإسلام يعتبر أسرع الأديان انتشاراً، و نحن لا ندعوا الناس لأن يعتنقوا الإسلام، نحن ندعوا الناس لأن يعرفوا الإسلام و لأن يتعلموا الإسلام الحق و من ثم نتركهم لأنفسهم لأن يقرروا ما يريدون { إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء} .



الثقافة الأمريكية

كيف يمكنكم التعامل مع الثقافة الأمريكية من حيث تكوين المؤسسات السينمائية والإعلامية لها؟

الحقيقة منذ أكثر من عشر سنوات و نحن نعمل مع شركات "هوليود" لمعالجة الكثير من الأفلام السينمائية التي تشوه الإسلام، وناضلنا واحتججنا، وقمنا بتنظيم حملات توعية و جهود تعاون و تفاهم و استشارات، أدت في بعض الأحيان إلى خسارة بعض الشركات ملايين الدولارات.وفتحت لنا فرص لعلاقات إيجابية وعلاقات عمل مع الكثير من هذه الشركات، وهم يستشيروننا ، لأن الهدف ترفيه و ليس الإهانة و التشهير ، هناك قناعات بدأت تتشكل داخل هوليود مثلاً، و داخل دوائر المسلمين الأمريكيين بضرورة التواصل و الاستثمار في هذا المجال، بدأت تظهر مؤخراً أفلاماً سينمائية تشير إلى أن المسلمين ليسوا كتلة واحدة، والإسلام برئ من هذه الأفعال.لكن أتوقع أن هناك شركات أخرى ستصدر أفلاماً مهينة و مشهّرة بالإسلام بحكم قناعات من يقوم بها و بحكم التمويل ، لكن المهم أن ندرك أن هوليود ليست كتلة واحدة و عندما أتكلم و أقول أن هناك مئات الأفلام صدرت من حوالي العشرينيات إلى الثمانينات كلها سيئة باستثناء فلمين : عمر المختار – الرسالة لأنهما أنتجا من قبل مسلم وهو المرحوم مصطفى العقاد – رحمه الله-


مستقبل العلاقة مع الحكومة

ما مستقبل علاقاتكم مع الحكومة الأمريكية في الفترة الحالية؟

كان هناك لقاء جمع بين وفد المؤسسات الإسلامية ووزيرة الخارجية الأمريكية (كونداليزا رايس ) وتحدثنا عن قضايا المسلمين الأمريكيين و دورهم في رسم و ترشييد السياسة الخارجية، وإصلاح العلاقات بين العالم الإسلامي و الولايات المتحدة، و كذلك الإسهام في إصلاح صورة أمريكا لدى المسلمين.

على ضوء مستقبل علاقاتكم مع الحكومة الأمريكية، شهدت الآونة الأخيرة ظاهرة الاعتقالات المتزايدة بين صفوف المسلمين .. فما هو دور "كير" في هذا .؟

نحن أشرنا في أكثر من مكان ومناسبة أن هناك تدهوراً في حالة الحقوق المدنية للمسلمين الأمريكيين و هذا ليس سراً،بل حقيقة ونحن نعيشها فمنظمتنا منظمة "كير" تستقبل الشكاوى و تعيش معاناة الكثير من المسلمين الذي اعتقلوا ظلماً أو رحّلوا ظلماً أو ُدهمت منازلهم و مؤسساتهم ظلماً دون أن يكون هناك تبرير أو تفسير قانوني أو حتى محاكمة، و هذا بلا شك له أثر سلبي على أداء الديمقراطية داخل الولايات المتحدة.

وماذا فعلتم إزاء هذه الحقوق المدنية المهدرة؟

أخي .. ليس أمامنا إلا استخدام الأساليب القانونية في إصلاح هذا التدهور، ونقوم بالتعاون مع مجموعة أعضاء من الكونجرس بتوعية الرأي العام، ولا أخفيك قد فتح حوار مع الإدارة الأمريكية لإنهاء هذا الملف المؤلم .


الحلم السياسي

بالعودة إلى الساحة السياسية .. هل لديكم خطة خمسية أو عشرية للوصول إلى مناصب سياسية معينة كمؤسسة لها وجود عميق بين أوساط المسلمين الأمريكيين ؟

نعم ... نحن نعمل بشكل واضح وكبير و لهذا فإن "كير" تنطلق من مستوى إلى مستوى، وتعتبر أوسع مؤسسة في الولايات المتحدة و كندا، و لدينا خطة على الأقل عشرية بل لدينا خطة لمدة عشرين سنة و لكننا نعمل بسياسة المراحل و لدينا هدف تقوية النفوذ السياسي في الولايات المتحدة و إشراك المسلمين بكافة المجالات السياسية من خلال الخوض الانتخابات،وترشيح أنفسهم، بل و تعيينهم في أهم الدوائر السياسية الأمريكية، وهذا ما طلبنا به من وزيرة الخارجية الأمريكية (كونداليزا رايس ) في لقاءنا معها، طلبنا تعيين شخصيات إسلامية و خبراء إسلاميين أو مسلمين أمريكيين في أهم منتصب السياسة و ذلك لرسم و ترشييد السياسة المحلية أو حتى السياسة الخارجية. نريد أن يكون للمسلمين الأمريكيين وجوهاً بارزة حتى في الدبلوماسيّة الأمريكية، الكونغرس سيكون هدفنا في المراحل المقبلة.


برامج البعثات الدراسية

بدأت وبشكل مكثف برامج البعثات الدراسية بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول العربية، وأبرز مثال على ذلك كثرة ابتعاث المملكة لأبنائها الطلبة للدراسة في أمريكا ،سؤالي : ما قراءتك المستقبلية لهذه البعثات الدراسية نحو أمريكا؟

ليس من المعقول أن نتصور أن الولايات المتحدة الأمريكية ماضية في إنضاج علاقاتها مع العالم الإسلامي و إبقاء التواصل السياسي و الثقافي مع شعوب المنطقة إن كان هناك إنقطاع عن الأجيال،فهناك الكثير من الأجيال القيادية و المسئولين السياسيين في العالم العربي و الإسلامي درسوا في الولايات المتحدة الأمريكية و تعرفوا على الثقافة و احترموها و نقلوا هذه التجربة الإنسانية و الحضارية إلى مجتمعاتهم، لأن الحكمة ضالة المؤمن، و هذا شيء نعتز به نحن كمسلمين أمريكيين، و من هنا أنا أرى أن الحكومة الأمريكية استدركت أنه لا يمكن أن تترك فجوة كبيرة بينها وبين الأجيال القادمة، و لا يمكن أن تجعل القطيعة تكبر بين أجيال الولايات المتحدة الأمريكية و أجيال العالم الإسلامي و أثر ذلك على العلاقة المستقبلية و هناك اعتبارات ندركها و لكن يجب أن نعالجها بتعقل و ليس تهوّر و هذا الذي تم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر .

وهناك قضية الأمن القومي و السياسة الأمريكية، و لست مختصاً حتى أفسر أكثر مما قلت، سوى وجود مصلحة تتطلب فتح التبادل الثقافي و السياسي بين الولايات المتحدة و المجتمع الإسلامي.

هل لديكم خطط لاحتواء الطلبة المسلمين خاصة السعوديين المبتعثين لأمريكا؟

نحن كمؤسسة حقوقية و مؤسسة دعوية و سياسية ليس من تخصصها إيواء و رعاية المبتعثين ، لكننا مؤسسة تحمي حريات و حقوق هؤلاء و عندما يصلوا إلى الولايات المتحدة يصبحوا جزء من اهتمامنا بشكل عام و نحن ندعوهم أن لا ينسوا دينهم بل الولايات المتحدة تعتبر من أفضل البلاد لممارسة الإسلام، وأن يلتزموا بالمراكز الإسلامية، وأن ينشطوا بها، و هذا واجبهم كسعوديين، وواجبهم كمسلمين، واجبهم كمبتعثين للولايات المتحدة أن يقدموا الصورة الصائبة الصحيحة، وأن لاينكفئوا على أنفسهم، بل العكس الساحة مفتوحة و تحتاج كل جهود و ابتكارات و عطاء الطلاب السعوديين
[/center] .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ledoloda.yoo7.com
 
رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية " كير"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خورخي فالدانو :" انا راض جداً عن المدرب , و الفريق قدم مباراة رائعة " .
» كاكا :"أريد تقديم موسم كبير مع ريال مدريد".
» جونينهو : " لا أعرف إن كان توماهوك , و لكنني رأيت صاروخاً "
» ميدو: زيدان مكانه أرسنال أو توتنهام .. ومتعب مهاجم "إيطالي"
» بدرخان يستعرض برنامجه الانتخابى فى"يلا سينما"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شوفى كوب الألسنجيه والعلماء  :: حوارات جامده طحن :: حوارات مع ناس مهمه فى كل المجالات-
انتقل الى: